اقتصاد منطقة اليورو يصمد رغم اضطرابات فرنسا والرسوم الأمريكية
نشر

كشفت بيانات أوروبية اليوم الثلاثاء أن النمو الاقتصادي في منطقة اليورو لا يزال يصمد مع دعم سخاء الميزانية الألمانية للمعنويات وتعويض الاضطرابات في فرنسا، لكن المزيد من الضعف قد يكون في المستقبل مع بدء التعريفات الأمريكية في ممارسة تأثيرها الكامل.
وتتوسع منطقة اليورو بوتيرة أسرع مما توقعه الاقتصاديون هذا العام، مما أثار جدلا حول ما إذا كان التكتل ببساطة أكثر مرونة مما كان يعتقد ومدى الضرر الذي ستلحقه الاضطرابات السياسية الفرنسية في جميع أنحاء الدول العشرين.
وإضافة إلى حالة المرونة على ما يبدو، ارتفع مؤشر مديري المشتريات المركب HCOB إلى 51.2 في سبتمبر من 51.0 في أغسطس للشهر التاسع على التوالي من النمو.