هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين: لن نسمح لنتنياهو بإفشال أي اتفاق آخر

قالت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين: لن نسمح لنتنياهو بإفشال أي اتفاق آخر.
وأضافت الهيئة: نطالب نتنياهو بإجراء مفاوضات فورية لإطلاق سراح جميع المحتجزين.. جاء ذلك وفق أخبار عاجلة أفادت بها قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.
وكانت قالت مصادر إسرائيلية، لـn12، ردا على موافقة حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إن "موقف إسرائيل لم يتغير - إطلاق سراح جميع الرهائن والالتزام بالشروط الأخرى المحددة لإنهاء الحرب".
وأكدت مصادر مصرية، اليوم الاثنين، أن حركة حماس الفلسطينية وافقت على المقترح الذي قدمه الوسطاء من مصر وقطر، ويتضمن إعادة انتشار القوات الإسرائيلية لمناطق محاذية للحدود لتسهيل حركة دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأكدت وسائل إعلام عبرية، أن تل أبيب تسلمت رد حماس حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف إطلاق النار في غزة.
وفي أول تصريح لها بعد إعلان حماس عل مقترح وقف إطلاق النار، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن (حماس) تواجه "ضغطا هائلا" في الوقت الحالي، مضيفا أنه يتابع الأنباء عن المفاوضات عن كثب.
بدوره قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن حماس أصبحت مستعدة للدخول في نقاشات بعد أن تأكدت من نية إسرائيل بشأن السيطرة على قطاع غزة.
وكانت قالت وسائل إعلام عبرية وفلسطينية، إن دبابات قوات الاحتلال الإسرائيلية تتقدم بشكل مفاجئ في حي الصبرة جنوب مدينة غزة، وتحاصر عشرات العائلات تحت قصف مكثف من الطيران والمدفعية.
وقد أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن إسرائيل تسلمت رد حركة (حماس) على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وجاء ذلك بعد ساعات من إبلاغ حركة حماس الوسطاء بموافقتها على المقترح المقدم.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة (حماس) تواجه "ضغطا هائلا" في الوقت الحالي، مضيفا أنه يتابع الأنباء عن المفاوضات عن كثب.
فيما كشفت قناة كان العبرية، عن مصادقة رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير على خطط احتلال غزة، ووفق التقديرات، فإن احتلال المدينة سيستغرق نحو أربعة أشهر.
وأكدت القناة الاسرائيلية أن الجيش الاسرائيلي سيحاول تقليص قدر الإمكان المساس بالأسرى، إذ يُقدّر أن بعضهم موجود داخل مدينة غزة، موضحة أن خطة إجلاء سكان غزة من المدينة ستعرض على الأمريكيين بناء على طلبهم.
قالت وسائل إعلام عبرية وفلسطينية، إن دبابات قوات الاحتلال الإسرائيلية تتقدم بشكل مفاجئ في حي الصبرة جنوب مدينة غزة، وتحاصر عشرات العائلات تحت قصف مكثف من الطيران والمدفعية.
وقد أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن إسرائيل تسلمت رد حركة (حماس) على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وجاء ذلك بعد ساعات من إبلاغ حركة حماس الوسطاء بموافقتها على المقترح المقدم.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة (حماس) تواجه "ضغطا هائلا" في الوقت الحالي، مضيفا أنه يتابع الأنباء عن المفاوضات عن كثب.
فيما كشفت قناة كان العبرية، عن مصادقة رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير على خطط احتلال غزة، ووفق التقديرات، فإن احتلال المدينة سيستغرق نحو أربعة أشهر.
وأكدت القناة الاسرائيلية أن الجيش الاسرائيلي سيحاول تقليص قدر الإمكان المساس بالأسرى، إذ يُقدّر أن بعضهم موجود داخل مدينة غزة، موضحة أن خطة إجلاء سكان غزة من المدينة ستعرض على الأمريكيين بناء على طلبهم.
وكانت أكدت مصادر مصرية للقاهرة الإخبارية، أنّه تم تسليم مقترح الوسطاء الذي وافقت عليه حركة حماس للجانب الإسرائيلي وفي انتظار الرد، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
كما أكدت المصادر أنّ التبادل يتضمن إطلاق 10 محتجزين أحياء ونصف عدد الجثامين البالغ عددهم 36 بواقع 18 جثمانا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل… وأنّ المقترح يتضمن إعادة انتشار القوات الإسرائيلية لمناطق محاذية للحدود لتسهيل حركة دخول المساعدات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
وأضافت المصادر، أنّ المقترح يتضمن البدء من اليوم الأول في مناقشة الموضوعات المتعلقة بالصفقة الشاملة أو الوقف الدائم، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.. وأنّ حماس تعتبر المقترح بداية الطريق للحل الشامل وحماية سكان قطاع غزة من التصعيد العسكري، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
وأردفت المصادر، أنّه سيتم خلال مدة الـ60 يوما تبادل عدد من الأسرى الفلسطينيين مقابل نصف عدد المحتجزين الإسرائيليين، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.. وأنّ المقترح يتضمن إعادة تموضع القوات الإسرائيلية لإتاحة المجال لدخول المساعدات بشكل يلبي احتياجات القطاع، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
كما أكدت مصادر مصرية للقاهرة الإخبارية، أنّ حماس وافقت على المقترح الذي قدمه الوسطاء من مصر وقطر، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.. حيث أفادت قناة القاهرة الإخبارية -في خبر عاجل- نقلا عن رويترز بأن حماس أبلغت الوسطاء بموافقتها على أحدث مقترح لوقف إطلاق النار في غزة.
وكانت أدانت وزارة الخارجية الأردنية، بأشد العبارات، إقدام رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو،على اقتحام الضفة الغربية المحتلة وتصريحاته حول منع إقامة الدولة الفلسطينية من إحدى المستوطنات الاستعمارية غير القانونية المقامة على أرض فلسطينية محتلة، معتبرة ذلك خرقا فاضحا للقانون الدولى وتحديا للإرادة الدولية الداعمة لحل الدولتين.
وشدد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة - فى تصريحات له اليوم- على أنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة، مؤكدا رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدة للممارسات والتصريحات الاستفزازية المتواصلة لمتطرفى الحكومة الإسرائيلية، والتي تكرّس الاحتلال والاستيطان الاستعماري غير القانوني الذي ينتهك القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي، وخصوصا القرار 2334 الذي يدين جميع الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي وطابع ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، إضافة إلى الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي أكد ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلى وبطلان ضم الأراضى الفلسطينية المحتلة.
وحذر السفير القضاة من استمرار إجراءات الحكومة الإسرائيلية الأحادية اللا شرعية والتصريحات والإجراءات الرامية إلى فرض وقائع جديدة بالقوة، ومواصلة تنفيذ خططها التوسّعية في الضفة الغربية المحتلة والتصعيدية في المنطقة، التي تشجّع على استمرار دوامات العنف والصراع، الأمر الذي يتطلب موقفًا دوليًّا واضحًا بإدانتها والتحذير من عواقبها الوخيمة على أمن المنطقة واستقرارها.
وجدد السفير القضاة دعوة المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وحكومتها المتطرفة بوقف عدوانها على غزة، وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة وتصريحات مسؤوليها التحريضية، وتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني، وتلبية حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني، ووقف الجرائم بحقه ومحاسبة مرتكبيها.