رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

منظمة دولية: إسرائيل تحاول إخفاء «أدلة» تورطها في الإبادة الجماعية بقطاع غزة

نشر
الإبادة الجماعية
الإبادة الجماعية

قال المستشار بمنظمة "القانون من أجل فلسطين" الدكتور ليكس تاكنبرج، أن إسرائيل "تحاول إخفاء أدلة تورطها"، في الإبادة الجماعية في قطاع غزة، و"تضليل" محكمة العدل الدولية.
وشدد تاكنبرج - في تصريح لقناة "القاهرة" الإخبارية اليوم السبت - على ضرورة أن يكون هناك دعم كبير لمنع الإبادة الجماعية التي نشهدها في قطاع غزة.
وبخصوص الدور الذي يمكن القيام به لوقف الحرب على غزة، قال إن هناك احتجاجات في العديد من الجامعات دعما للقضية الفلسطينية، علاوة على أنشطة وتحركات في دول غربية وهذا يشكل تضامنا ووحدة مع الشعب الفلسطيني.
وحول التوقعات عن قرار محكمة العدل الدولية بشأن الطلب المقدم من قبل جنوب إفريقيا لاتخاذ إجراءات إضافية بشأن الهجوم الإسرائيلي على رفح الفلسطينية، قال إن "محكمة العدل الدولية لطالما كانت ترى بعض التجاوب غير المسبوق ضد هذه المذابح والإبادة الجماعية"، مضيفا إن "مجلس الأمن فشل في أن يجعل قراراته ملزمة على إسرائيل من أجل وقف هذه المذابح؛ وبالتالي ظهر دول محكمة العدل الدولية من أجل المحاولة لوقف هذه الإبادة الجماعية".
وشدد على أن إسرائيل امتنعت عن الالتزام بقرارات وقف إطلاق النار، مبينا أن هناك فرصة إضافية لمحكمة العدل الدولية من أجل منع إسرائيل من الاستمرار في هذه المذابح، مؤكدا أنه حال استمرار إسرائيل في رفض تطبيق قرارات العدل الدولية سوف تفقد شرعيتها عن العالم أجمع.

عائلات المحتجزين: الطريقة الوحيدة لإعادة أبنائنا هي وقف الحرب في غزة وإزاحة نتنياهو


أفادت قناة القاهرة الإخبارية -في أخبار عاجلة نقلا عن إعلام إسرائيلي- أن عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة رفعوا عدة مطالب في وجه الحكومة الإسرائيلية، جاءت على النحو التالي: 

-الطريقة الوحيدة لإعادة أبنائنا هي وقف الحرب فورا
-يجب إزاحة نتنياهو فورا من الحكم لأنه يترك أبناءنا ليواجهوا الموت

 

-توسيع العملية العسكرية في رفح الفلسطينية يعني التخلي عن أبنائنا الأحياء.

 

مجلس الحرب الإسرائيلي يجتمع الليلة لاستئناف بحث قضية المحتجزين في غزة


أفادت قناة القاهرة الإخبارية -في خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي- أن مجلس الحرب الإسرائيلي سوف يجتمع الليلة لاستئناف بحث قضية المحتجزين في قطاع غزة.

تقارير إسرائيلية: تضييق الخناق على السنوار «السبيل الوحيد» لإنجاح صفقة الرهائن


لا تزال محادثات هدنة غزة تقف أمام طريق مسدود، لكن مصادر إسرائيلية مطلعة تقدر أن هناك «محاولات من قبل الدول الوسيطة لتجديد هذه المحادثات».

وبالرغم تزايد الضغوط الدولية على إسرائيل للعدول عن قرارها اجتياح رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة المكتظة بأكثر من 1.5 مليون نازح فلسطيني، فإن بنيامين نتنياهو غير عازم على التراجع عنها على ما يبدو.

 

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، يرى مسؤولون مطلعون على سير المفاوضات، أنه من الضروري تضييق الخناق على زعيم حماس في غزة، يحيى السنوار وتكثيف الضغط عليه، "لأن هذا هو السبيل الوحيد الذي يمكن من خلاله دفع صفقة إطلاق سراح المختطفين في القطاع"، على حد قولهم.

وحركة حماس متمسكة بأن يتضمن الاتفاق نصا واضحا وصريحا على وقف كلي ودائم لإطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، بينما ترفض إسرائيل هذه النقطة حتى الآن وتصر على عدم إنهاء الحرب حتى اجتياح مدينة رفح بريا.

 

 

 

عاجل