طرق انتقال متحور كورونا الجديد «JN1».. احذر لمس الأنف والوجه

شهدت مصر حالة من القلق بعد إعلان وزارة الصحة والسكان عن تسجيل أول إصابتين بمتحور كورونا الجديد «JN1» في البلاد.

وحرصًا على طمأنة المواطنين، أوضحت الوزارة أن أعراض الإصابة بالمتحور الجديد خفيفة، ولم تتطلب دخول المصابين إلى المستشفى.

وأشار البيان إلى أن متحور «JN1» ينتقل من شخص إلى آخر بنفس الطرق التي ينتقل بها فيروس «كوفيد - 19»، وهي:

1. الهواء من خلال السعال والعطس.
2. الاتصال الشخصي الوثيق مثل اللمس أو المصافحة مع شخص حامل للعدوى.
3. لمس الأشياء أو الأسطح التي تحتوي على الفيروس ثم لمس الفم أو الأنف أو العين.
4. الرذاذ التنفسي الذي يخرج من الشخص حامل العدوى.

كما أكدت الوزارة أن الوقاية من متحور «JN1» تتم من خلال اتباع الإجراءات الاحترازية نفسها التي يتم اتباعها للتعامل مع فيروس «كوفيد - 19»، وهي:

1. التطهير المستمر للأيدي والأسطح.
2. عدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج للخروج.
3. التهوية الجيدة وعدم التواجد في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة حال الاحتياج للتواجد بها.

10 مخاطر تجعلك أكثر عرضة لمتحور كورونا الجديد

حذرت منظمة الصحة العالمية، من 10 عوامل تزيد من خطورة الإصابة بمتحور كورونا الجديد، الذي ينتشر بسرعة في عدد من دول العالم، ومن بينها مصر، حيث تم تسجيل أول إصابتين به، أمس الثلاثاء.

وقالت منظمة الصحة العالمية إن هذه العوامل هي:

1. العمر: حيث تزداد خطورة الإصابة مع تقدم العمر، حيث أن الأشخاص فوق سن 65 عامًا هم الأكثر عرضة للإصابة بالمرض الشديد.
2. الحالة الصحية: حيث تزداد خطورة الإصابة مع وجود أمراض مزمنة، مثل أمراض القلب، وأمراض الرئة، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، والسرطان.
3. الوزن الزائد أو السمنة: حيث أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة هم أكثر عرضة للإصابة بالمرض الشديد.
4. التدخين: حيث أن التدخين يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد.
5. التعرض لفيروس كورونا من قبل: حيث أن الأشخاص الذين أصيبوا بمتحور كورونا الجديد من قبل هم أكثر عرضة للإصابة مرة أخرى.
6. عدم تلقي اللقاحات: حيث أن الأشخاص الذين لم يتلقوا اللقاحات هم أكثر عرضة للإصابة بمتحور كورونا الجديد.
7. عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية: حيث أن عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، مثل ارتداء الكمامة، وغسل اليدين، والتباعد الاجتماعي، يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد.
8. التعرض لعوامل بيئية معينة: حيث أن التعرض لبعض العوامل البيئية، مثل تلوث الهواء، قد يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد.
9. تناول بعض الأدوية: حيث أن تناول بعض الأدوية، مثل الأدوية التي تضعف جهاز المناعة، قد يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد.
10. التعرض للفيروس في الأماكن المغلقة: حيث أن الفيروس ينتشر بسهولة في الأماكن المغلقة، حيث يبقى في الهواء لفترة أطول.

وأكدت الصحة العالمية، أنّ هذه العوامل لا تعني أن أي شخص يعاني منها سيصاب بمتحور كورونا الجديد، ولكن تزيد من خطر الإصابة به.

وشددت على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية، مثل ارتداء الكمامة، وغسل اليدين، والتباعد الاجتماعي، وذلك للحماية من الإصابة بمتحور كورونا الجديد، أو أي متحور جديد قد يظهر في المستقبل.

وفيما يلي شرح موجز لكل عامل من هذه العوامل:

العمر:

تزداد خطورة الإصابة بمتحور كورونا الجديد، أو أي متحور آخر، مع تقدم العمر، حيث أن الأشخاص فوق سن 65 عامًا هم أكثر عرضة للإصابة بالمرض الشديد، والوفاة.

الحالة الصحية:

تزداد خطورة الإصابة بمتحور كورونا الجديد، أو أي متحور آخر، مع وجود أمراض مزمنة، مثل أمراض القلب، وأمراض الرئة، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، والسرطان.

الوزن الزائد أو السمنة:

تزداد خطورة الإصابة بمتحور كورونا الجديد، أو أي متحور آخر، مع زيادة الوزن أو السمنة.

التدخين:

التدخين يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد، أو أي متحور آخر.

التعرض لفيروس كورونا من قبل:

الأشخاص الذين أصيبوا بمتحور كورونا الجديد من قبل هم أكثر عرضة للإصابة مرة أخرى.

عدم تلقي اللقاحات:

الأشخاص الذين لم يتلقوا اللقاحات هم أكثر عرضة للإصابة بمتحور كورونا الجديد.

عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية:

عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، مثل ارتداء الكمامة، وغسل اليدين، والتباعد الاجتماعي، يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد.

التعرض لعوامل بيئية معينة:

التعرض لبعض العوامل البيئية، مثل تلوث الهواء، قد يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد.

تناول بعض الأدوية:

تناول بعض الأدوية، مثل الأدوية التي تضعف جهاز المناعة، قد يزيد من خطر الإصابة بمتحور كورونا الجديد.

التعرض للفيروس في الأماكن المغلقة:

حيث أن الفيروس ينتشر بسهولة في الأماكن المغلقة، حيث يبقى في الهواء لفترة أطول.