الهلال الأحمرالمصري: تقديم 9 آلاف طن مساعدات لقطاع غزة حتى الآن
أعلنت جمعية الهلال الأحمر المصري عن حجم المساعدات المقدمة من مصر إلى غزة ، وبعض دول العالم والتي بلغت ما يقرب من 9000 طن حتى الآن، وقد شكلت المساعدات الغذائية حوالى 50%، بينما شكلت المساعدات الطبية حوالي 25% والمساعدات الإغاثية 25% من إجمالي المساعدات.
وأعلنت قناة القاهرة الإخبارية في وقت سابق من اليوم ، وصول 35 شاحنة مساعدات جديدة لقطاع غزة إلى معبر رفح، مع تجهيز عشرات من شاحنات المساعدات بالمنطقة المحيطة بالمعبر.
كما جرى تجهيز 25 سيارة إسعاف مصرية أمام معبر رفح لاستقبال الجرحى، مع وصول 4 حالات إصابة من الجرحى الفلسطينيين إلى معبر رفح.
كما وصلت، دفعة جديدة من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح.
وأعلن المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية كريستيان ليندميير مقتل 16 من العاملين في غزة بمجال الرعاية الصحية أثناء ممارسة عملهم في القطاع.
ودعا المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية إلى رفع القيود عن الإغاثة الطبية، قائلا إن بعض الأطباء يجرون عمليات جراحية، بينها عمليات بتر أطراف، دون تخدير.
وأضاف المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية": “أكثر من 16 من العاملين في مجال الرعاية الصحية لقوا حتفهم في أثناء الخدمة بينما يتولون رعاية المصابين والمرضى”، هؤلاء هم من يحافظون على النظام الصحي بتفانيهم ويجدون بطريقة ما وسيلة للحفاظ على مستوى معين من الخدمة".
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية تسجيل 10328 شهيدا بينهم 4237 طفلا جراء العدوان الإسرائيلي على غزة.
في المقابل أعلنت الفصائل الفلسطينية فى غزة، الثلاثاء، رغبتها فى الإفراج عن 12 محتجزا من حملة الجنسيات الأجنبية لديها.
حياة المحتجزين
وكشفت أن الاحتلال الإسرائيلي يعرقل ذلك من خلال تصعيد الوضع الميداني، والعدوان الذى يهدد حياة المحتجزين في غزة.
وقال المتحدث باسم "منظمة الصحة العالمية" كريستيان ليندميير: "إن أكثر من 160 من العاملين في مجال الرعاية الصحية في غزة لقوا حتفهم أثناء الخدمة، بينما يتولون رعاية المصابين والمرضى".
وأضاف ليندميير في تصريح صحفي بحسب ما نقلت “وفا” ، هؤلاء العاملون في مجال الرعاية الصحية هم من يحافظون على النظام الصحي بتفانيهم ويجدون بطريقة ما وسيلة للحفاظ على مستوى معين من الخدمة".
بتر أطراف دون تخدير
ودعا إلى رفع القيود عن الإغاثة الطبية في غزة، قائلاً: "إن بعض الأطباء يجرون عمليات جراحية، بينها عمليات بتر أطراف، دون تخدير"
