رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته خلال اقتحام الاحتلال الإسرائيلي لجنين

نشر
الاحتلال الإسرائيلي
الاحتلال الإسرائيلي

أعلنت مصادر طبية فلسطينية اليوم الثلاثاء استشهاد المواطن أمجد عارف الجعص (48 عاما) متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه على مدينة جنين ومخيمها أمس.

وباستشهاد المواطن الجعص، يرتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها إلى 6 مواطنين بينهم طفل، وإصابة 100 آخرين منهم 22 بجروح بين خطيرة وحرجة.

وأعلنت فصائل العمل الوطني والإسلامي في جنين عن تشييع جثمانه اليوم بعد وصوله من نابلس، حيث كان يعالج في مستشفى رفيديا الحكومي.

وكان نجله وسيم قد استشهد في يناير 2023 بعد مجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال في جنين استشهد على إثرها 9 مواطنين.

الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 5 فلسطينيين في الضفة الغربية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الأحد الماضي، خمسة مواطنين فلسطينيين، من الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقالت مصادر أمنية فلسطينية إنه جرى اعتقال شابين فلسطينيين قرب السياج الحدودي بقطاع غزة، وتم اقتيادهما إلى جهة مجهولة، فيما جرى اعتقال أسير محرر من بلدة "عرابة" جنوب محافظة "جنين"، الواقعة شمال الضفة الغربية المحتلة، والتي تشهد اقتحامات يومية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت شابا رابعا من بلدة "حوارة" جنوب محافظة "نابلس"، الواقعة شمال الضفة، وهي البلدة الأكثر اضطرابا في نابلس، لكونها نقطة تماس بين الفلسطينيين والمستوطنين، نظرا لقربها الشديد من المستوطنات المنتشرة في "نابلس".

قوات الاحتلال الإسرائيلي تداهم منزلا في جنوب الخليل بالضفة

وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داهمت منزلا في قرية "طرامة"، جنوب محافظة الخليل، الواقعة جنوب الضفة، وقامت باعتقال مواطن.

الاحتلال الإسرائيلي يقمع وقفة ضد تهجير عائلة فلسطينية من منزلها

وقمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة الماضي، وقفة تضامنية مع عائلة في البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة، ضد تهجيرها قسريًا من بيتها.

 وأفادت مصادر بالقدس بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتدت على المواطنين والمتضامنين الأجانب وحتى الإسرائيليين المُشاركين في الوقفة أمام بيت عائلة "صب لبن"، والذي يطل مُباشرة على المسجد الأقصى، ويقطنه المُسن السبعيني مصطفى "صب لبن" وزوجته نورا.

وكان مستوطنون قد استولوا قبل سنوات على جزء علوي من المبنى وجزء آخر منه، وبقي بيت عائلة "صب لبن" يتوسط المبنى الذي يحيطه الاستيطان من كل حدب وصوب.