رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

بتكلفة 17 مليون جنيه.. 11 معلومة عن افتتاح أكبر خلية لدفن المخلفات الخطرة في مصر

نشر
مستقبل وطن نيوز

في ظل اهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسي بتفعيل منظومة إدارة المخلفات والتي تسهم في الحد من التلوث البيئي والبصري والأمراض الناتجة عن حرق المخلفات، تولي الحكومة أهمية قصوى لتطوير البنية التحتية لمحطات معالجة المخلفات بمختلف أنواعها على مستوى محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى تعزيز القدرات المؤسسية لتلك المحطات لإحداث تحول جذري ورفع كفاءة منظومة المعالجة والتخلص الآمن من المخلفات.

وتعد خلية دفن المخلفات الصلبة الخطرة أول مركز للتخلص الآمن من المخلفات الخطرة على مستوى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى إقامة بعض خلايا المخلفات الخطرة في عدد من محافظات الجمهورية بأحدث التكنولوجيات في هذا المجال.

ونستعرض أبرز المعلومات عن افتتاح أكبر خلية لدفن المخلفات الصلبة الخطرة في مصر فيما يلي:

- أنشئت بمركز الناصرية في محافظة الإسكندرية بتكلفة 17 مليون جنيه، وتعد أكبر خلية دفن في مصر بسعة 15 ألف متر مربع.

- تستخدم أحدث الطرق الآمنة للتخلص من النفايات، ويعد الأول من نوعه على مستوى المحافظات في إعدام المخلفات الخطرة.

- الخلية المركز الوحيد على مستوى مصر الذي يستقبل المخلفات الخطرة لكافة الأنشطة الصناعية من 27 محافظة. 

- الخلية الجديدة تم إنشاؤها بتمويل مصري كامل وخبرات مصرية مما يعد تحديًا كبيرًا، بعد إنشاء الخلية القديمة بتمويل فنلندي وخبرات أجنبية منذ 15 عامًا.

- خلية الدفن الجديدة للمخلفات الخطرة تستقبل 70 ألف طن.

- تم إنشاء عدد 2 محرقة بسعة طن في الساعة، بتكلفة 4,5 مليون جنيه، وافتتاح وحدة الفيزوكيميائية بعد تأهيلها بتكلفة 900 ألف جنيه.

- الخلية الفريدة من نوعها على مستوي الجمهورية، إذ تستقبل المخلفات الخطرة من الشركات المولدة لها من جميع المحافظات من الإسكندرية وحتى أسوان.

- مركز الناصرية الذي يضم الخلية مخصص لإعدام المخدرات والسموم المهددة لحياة شبابنا، في ظل التنسيق التام مع جميع الجهات الأمنية والمعنية. 

- تستقبل 39 نوعًا من المخلفات الخطرة يتم استقبالها من الشركات المولدة للمخلفات من جميع محافظات مصر من الإسكندرية وحتى أسوان. 

- تم عمل خطة طوارئ معتمدة من إدارة الحماية المدنية بتكلفة 2 مليون و300 ألف لتأمين الناصرية ضد مخاطر الحريق.

- جاري إنشاء عدد 2 جملون للتخزين الآمن بمركز الناصرية، وجاري إعادة تأهيل بحيرات التبخير القديمة بتكلفة مليون جنيه.