في ذكرى ميلاده.. صالح مرسي رفض لقب رائد أدب الجاسوسية.. تعرف على السبب

لقب صالح مرسي بـ رائد أدب الجاسوسية لأنه أدخل هذا النوع إلى عالم الأدب في مصر، في الوقت الذي تعتبر أعماله بمثابة علامات مميزة في تاريخ الدراما، حظيت بمشاهدات عالية واستحقت اعجاب واحترام المشاهد.

وبمناسبة ذكرى ميلاده يستعرض "مستقبل وطن نيوز" أبرز المعلومات عن الأديب الكبير:

• ولد في مثل هذا اليوم من عام 1929 بمدينة كفر الزيات في محافظة الغربية.
• عمل لمدة 7 سنوات في البحرية كمساعد مهندس، وحرس لسفريات الملك فاروق، وأنهى جولاته في البحر وسافر إلى القاهرة.
• التحق بكلية الآداب قسم الفلسفة ثم بالعمل الصحفي، وشجعه الأديب يوسف السباعي، ثم يوسف إدريس على نشر محاولاته الأولى في مجموعة قصصية.
• - أول من أدخل نوع الكتابة عن الجاسوسية في الأدب العربي، وأصبح "قلم المخابرات".
• لقب بـ"رائد أدب الجاسوسية" ورفض اللقب معتبرًا "الأدب أدب" لا يمكن تصنيفه، فليست المشكلة من أول من كتب عنها لكن من يستطيع أن يصنع أدبًا بالمعني العلمي لكلمة أدب.

- قدم عددًا كبيرًا من الأعمال منها "دموع في عيون وقحة، ورأفت الهجان، الجزء الأول 1987، الحزء الثاني 1990، الجزء الثالث 1991، رواية من ملفات المخابرات المصرية، الحفار، الصعود إلى الهوية، أنا قلبى دليلى، زقاق السيد البلطى، البحار موندى، الكداب، صور من مصر، قصة زواج عصرى، رواية المهاجرون، حرب الجواسيس، حب لبيع، الخوف، سمية فهمى، هم وأنا، السير فوق خيوط العنكبوت، البحر".

-  كان يعمل مع جهاز المخابرات العامة المصرية فيما يخص الروايات الخاصة بالجهاز.