رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

الانتهاء من تنفيذها بـ«الشروق».. 10 معلومات عن مدارس النيل الدولية

نشر
مستقبل وطن نيوز

أكد المهندس عبد الرؤوف الغيطى، رئيس جهاز تنمية مدينة الشروق، الانتهاء من تنفيذ مدرسة النيل الدولية، بتكلفة استثمارية بلغت نحو 75 مليون جنيه، كأضخم مشروع تعليمي منذ نشأة المدينة، وذلك في إطار خطة الجهاز لتدعيم الخدمات لقاطني المدينة، وعلى رأسها المنظومة التعليمية، وتقديم مستوى متميز من التعليم.

نرصد فيما يلي، أهم المعلومات عن مدارس النيل:

- تساهم في تأسيسها صناديق تمويل حكومية، وبدأت نشاطها عام 2010 لتقدم خدمة تعليمية دولية مقابل مصاريف سنوية مخفضة بالمقارنة مع المدارس الدولية الخاصة.

- تستهدف الدولة التوسع في تجربة مدارس النيل، بواقع 22 مدرسة، كنموذج للمدارس الحكومية المتميزة.

- بدأ تشغيل 9 مدارس جديدة.

- تديرها شركة مصر للإدارة التعليمية، ويشرف عليها وحدة شهادة النيل الدولية بصندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء، بالشراكة مع هيئة الامتحانات الدولية بجامعة كمبريدج البريطانية التي تقدم الدعم الفني للمدارس.

- تعتمد شهادتها بالخارج، فيما تتولى وزارة التربية والتعليم اعتماد شهادتها محليًا وتقوم تلك المدارس بتدريس مناهج مصرية باللغة الإنجليزية بمعايير دولية لمراحل التعليم المختلف.

- تمنح شهادتين تصدرهما جامعة كامبريدج البريطانية بالشراكة مع وحدة شهادة النيل الدولية الأولى بعد إتمام مرحلة التعليم الأساسي شهادة النيل الإعدادية الدولية، الثانية بعد انتهاء التعليم ما قبل الجامعي في نهاية الصف الثاني عشر، والتي تؤهل الطلاب للالتحاق بالجامعات في مصر والخارج شهادة النيل الثانوية الدولية.

- تهدف إلى خدمة الطبقة المتوسطة التي لا تستطيع إلحاق أبنائها بالمدارس الدولية ذات المصاريف السنوية المرتفعة، أو الحكومية العامة التي تنخفض بها جودة التعليم، وفي نفس الوقت يوفر صندوق تطوير التعليم نحو 20% من الأماكن لغير القادرين. 

- تهدف إلى توفير نظام تعليمي متكامل لا يحتاج الطالب فيه إلى دروس خصوصية تزيد من العبء المالي على أولياء الأمور والعبء الذهني على الطالب ولا يحتاج إليها المعلمون في نفس الوقت لتقاضيهم مرتبات مناسبة.

- تؤهل خريجيها للالتحاق بأي جامعة دولية.

- حصلت مدرسة النيل بدمياط على المركز الأول «Full Award» بالمسابقة الدولية «International School Award»، والتى أقيمت تحت رعاية المجلس الثقافى البريطاني «Connecting Classrooms Global Learning».

عاجل