الصحة: أغلب الأبحاث المقدمة عن كورونا من داخل الوزارة

قالت الدكتورة نهى عاصم، مستشارة وزيرة الصحة للأبحاث: إن جائحة فيروس كورونا أثبتت للعالم كله أن البحث العلمي المستمر، والتحليل الدوري للبيانات، ليس رفاهية ولا غنى عنها، لدعم اتخاذ القرار المبنى على الدليل.

وأضافت خلال المؤتمر الصحفي بشأن جهود اللجنة العلمية في إصدار بروتكولات علاج كورونا، اليوم الخميس، أن وزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، كانت حريصة في جميع الجهات العلمية واللجان المشكلة، على أن يكون البحث العلمي جزء أساسي في اللجان المشكلة لضمان بنسبة كبيرة  لجميع البيانات بمنهجية وأسلوب علمي للاستفادة من البيانات، منوها بأن أغلب الأبحاث المقدمة عن فيروس كورونا من داخل وزارة الصحة.

وتابعت "أبحاث العلاج واللقاح لا تقل أهمية عن تلك المتعلقة بالجزء النفسي والصحي والوقائي، كما أن دراسة بلازما المتعافين في العلاج من أهم الأبحاث التي جرت".