رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

في ذكرى ميلاد أحمد باكثير .. 10 معلومات عن مؤلف رواية «وا إسلاماه »

نشر
مستقبل وطن نيوز

تمر اليوم الذكرى الـ110 على ميلاد الأديب الكبير على أحمد باكثير، والذي كانت حياته حافلة بالسفر والكتابة والحب والشعر ، ويرصد "مستقبل وطن نيوز" أبرز 10 معلومات عن الكاتب اليمني الكبير:

-ولد علي أحمد في أندونيسيا عام 1910 لأبوين عرب من أصل يمنى بمحافظة حضرموت.

-درس اللاهوت الإسلامي واللغة العربية وبدأ في تأليف الشعر في سن الثالثة عشر.

-عمل في التدريس وأصبح مديرًا في مدرسة النهضة بمدينة سيئون التي تعلم فيها في العام 1926، وشارك في كتابة الأدب العربي كما شارك في نشر مجلة "التهذيب"

-تزوج ولم يرزقه الله بأطفال، وبعد وفاة زوجته المحبوبة ترك حضرموت في عام 1932 وذهب إلى عدن.

-غادر إلى الصومال ثم مكث في الحجاز بالمملكة العربية السعودية حيث كتب أول مسرحية اجتماعية شعرية.

-وغادر السعودية في عام 1934 واتجه إلى مصر واستقر فيها لدراسة الأدب الإنجليزي فحصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية من جامعة فؤاد الأولى (القاهرة).

-خلال دراسته ترجم رواية "روميو وجولييت" لـ شكسبير إلى العربية، وبعد عامين كتب أول مسرحية شعرية "إخناتون ونفرتيتي"

-بعد تخرجه من الجامعة عمل مدرسًا للغة الإنجليزية لمدة 14 عامًا قضى 7 منهم في مدرسة الرشاد الثانوية بالمنصورة، قبل أن ينتقل إلى القاهرة ويصبح موظفا في وزارة الثقافة والإرشاد القومي ثم إلى قسم الرقابة الفنية حيث ظل يعمل بها حتى وفاته في 10 نوفمبر 1969 ودفن في مقبرة عائلة زوجته.

-ومن أشهر رواياته وا إسلاماه وأبرز أعماله الأدبية:" السلسلة والغفران، ومسرح السياسة، وليلة النهر، والتوراة الضائعة، وإمبراطورية في المزاد، وعودة الفردوس، ومأساة زينب، وسر الحاكم بأمر الله، وهكذا لقى الله عمر، ومن فوق سبع سماوات، وإله إسرائيل، وهاروت وماروت، وسر شهرزاد، والثائر الأحمر، وسلامة القس، وسيرة شجاع، والفارس الجميل".

من أبرز قصائده: قصائد علي أحمد باكثير : "صوت المتنبي، أمس واليوم، ربيع، ماهو الكون".

 

 

عاجل